لقد سجلت هدفك الأول في دوري الدرجة الأولى في سن 16 عامًا. هل يمكنك التحدث إلينا قليلاً عما دار في أفكارك أثناء التحضير للهدف وبعد تسجيلك؟
أول فكرة كانت هي المضي قدمًا. كان هناك لاعبان أمامي وقد قضوا على أنفسهم [يضحك] لذا تقدمت خطوة إلى الأمام. رأيت فرصة لتمرير، لكنني لم أفعلها، سددت الكرة وكان الهدف.
لا أتذكر بالضبط ما جال في رأسي بعد التسجيل، أتذكر أنني شعرت بالسعادة.
أنت أصغر لاعب يلعب في هذا الموسم وربما منذ الحرب. هل هذا يضغط عليك أكثر؟
على العكس من ذلك، فإن هذا الرقم يخفف الضغط عن كتفي. لا أشعر أنني لست في مكاني الطبيعي عندما ألعب على هذا المستوى.
رأينا أنك تلعب في المنتصف في مركز صانع الالعاب ولكن أيضًا كمهاجم ثانٍ في الشوط الثاني من المباراة ضد البرج. في أي مركز ترى نفسك أكثر؟
أعتقد أن المركز المثالي بالنسبة لي هو رقم 10 لكني أحب أيضًا أن ألعب كمهاجم. يمكنني اللعب في أي مكان يريدني المدرب أن ألعبه، حتى كقلب دفاع [يضحك].
منذ انضمامك إلى الأكاديمية، كنت تحت إشراف المدرب غسان خواجة، المدرب الحالي للفريق. كيف يمكنك وصف علاقتك وكيف تؤثر على كرة القدم الخاصة بك؟
لديّ علاقة جيدة مع المدرب غسان، فهو يثق بي ويساعدني كثيرًا وهذا يمنحني الثقة.
لأننا نلعب نفس النظام عبر فرق الشباب والآن في المستوى الأول، أشعر بالراحة في الفريق. أعتقد أن لدي تفاهم جيد مع المدرب وبالتالي يمكنني اللعب لأنه يريد مني أن ألعب بشكل أكثر إتقانًا.
أخوك هو أيضًا زميل لك في الفريق، وكان أول تبديل لك على الإطلاق معه. كيف يمكن أن يساعدك ذلك في رحلتك؟
أوسكار: لدينا تفاهم جيد للغاية بيننا، وكنا دائمًا جنبًا إلى جنب.
سيزار: نحن نلعب معًا منذ روضة الأطفال. كنا في نفس فرق الشباب. لقد لعبنا دائمًا معًا في كل مكان.
أوسكار: بعد المباراة دائما نتحدث عنها ونحللها.
سيزار: في الواقع، نحن لا نصمت أبدًا بشأن ذلك [يضحك]
ما الذي يمكن أن نتوقعه من أوسكار غنطوس في المستقبل؟
توقع أداء أفضل والمزيد من الأهداف.
